Today, I am cooking for ships and vessels stretched from my window or not...it's a lie that pirates don't eat..I'll leave them empty fridges to nurture on and hurry with my sleeves and kissing harvests...maybe they would burn from the ice of my fridge, not the sea
Monday, 28 February 2011
Friday, 25 February 2011
Yumm Yummmm
هطل مطر
لمساعدة الشعب
بتنظيف عظامهم
بفراشي أسنان
بلا رائحة
أو بشعير أسد
تغذّ منه
أسفل السرير
مسألة شخصية
كآخر الشهر
أو أوّله
Labels:
Today
Monday, 14 February 2011
أفرغ عصير البرتقال الذي عصرته بيداي في الصباح في قناني الوسكي
في الأمس كنت اتخيّل وأنا عاشقة تخيّلي, يدين رجل تبكي وهي تقشَر برتقالة بهدوء...بهدوء البرتقال
في الأمس كنت اتخيّل وأنا عاشقة تخيّلي, يدين رجل تبكي وهي تقشَر برتقالة بهدوء...بهدوء البرتقال
Labels:
Today
Sunday, 13 February 2011
رَبو 1
عندما كانت رَبو صغيرة، إنغرمت أمها بالبانيو البلاستيكي الذي اشتراه أبو ربو لربو عندما ولدت (قبل أن يختفي) وبعد حين انتقلت الأم لتعيش في داخله تاركةً ربو لوحدها وهي في الثالثة من عمرها.لم تعد تطبخ لابنتها وطبعاً لم تعد تسمح لها بالإستحمام (لقد وضعت الأم البانيو البلاستيكي في الحمام ذو بانيو الكبار الرخامي وأقفلت الباب على نفسها ) ولكنها دامت بالغناء لها قبل النوم (لكي تنام).
Labels:
Today
Friday, 11 February 2011
Wednesday, 9 February 2011
الثلاثاء: يوم الكوع
أريد أن أكتب قصة رجل قابلته من حين وذكّرني بالعجائز الذين يرفضون ان يهتمّوا بأولاد أولادهم لمدّة 3 سعات مرّة واحدة في الأسبوع لأنهم قد اقنعوا أنفسهم أنهم نسيوا وصفات الكعك والgateau والنمورة.
قلت له:
"لقد عَلِقت قبَّعتي بين دولاب سيارتي وكعبها.وأنا لا ارتدي القبعات ولا امتلك سيارة...انني أكره السيارات ولكنني على علاقة سليمة معهم..."
وطبعاً، ابتسمت (أو أكثر)
هؤلائك العجائز يقولون "لا" دون أن ينوهوا البتّة عن قناعتهم الخاصة (ولكنهم يكررون: "السكّاري عالي كتير إليوم...حنموت وما حنشوف هل ولاد!")
أريد أن اكتب قصة إمرأة قابلتها من حين وذكّرتني بحلذونين في bocal في فصل الربيع على طاولة قد تغطت بشرشف ملوّن وfleuri عليه حرق يخبّيه هذا الbocal (أحمر، أخضر وsaumon؛ ألوان الشرشف كما يروها بعض الزوار).الطاولة لا تتحرك أو تُحرَّك من مكانها(تحت النافذة الدائرية) حتى في وقت التنظيف.
I sometimes leave my brushes on the balcony
(2007)
Labels:
Today
Saturday, 5 February 2011
كبرت وخالي يقلّد لي صوت قضيب الرمان وصوت الدبابة معاً ولكنني أحب الرمان وأحب البشر
كانت أمي مضيفة طيران.عاشت الحرب في الغيوم وكل شهرين كانت تقع من الغيوم على البحر لتأتي وتزور لبضعة أيام(في الاشرفيه) أهلها و أخيها الصغير,(كان لديها ٥ إخوة) وترى أبيها يربط أخيها الصغير على درابزين الشباك ويجلده بقضيب الرمان لكي يغيّر فكره ولا يهاجر هو الآخر. كانت أمي تحب كل اخوتها وكان جدي يحبهم جميعاً، وكان هذا الحب، كما يصيفونه، مشترك.
مات جدّي عندما كنت في الرابعة من عمري لكنني اتذكره جيداً؛ أتذكر ندوب جبينه ("جدو في رسمات عى جبينو") نعم، كانت هذه الجروح عديدة وعميقة جداً فأنا كنت أسأله لماذا لديه هذه العلامات على رأسه التي أنا لا املك على رأسي؟فكان يقول لي أنه تعرض، في وقت الحرب في بيروت، إلى العديد من حوادث السير؛ اصطدمته السيارات مراراً وهذه الجروح كانت اثاراً لها فكَرِهت بيروت...نعم، كنت أحب جدي كثيراً وكنت أحب أن أرمي عليه، أو بالأحرى أن أرجمه بالسيارات الصغيرة الحديدية الخضراء والصفراء والسوداء منها لأنني كنت أحب أن أراه يبتسم عند فعلي ذلك ( كان طبعه كئيب في المجمل ) . كنت افتكر أن ذلك يبهجه، لم يكن يبتسم فقط بل كان يضحك أيضاً، كأن أحد دغدغه ولكن بعدها ب-٧ سنوات، أخبرتني أمي أن ذلك كان يؤلمه كثيراً ("بشل البو من مطرحو وهو على ال
("chaise roulante
وأنها كانت توقفني وتحاول أن تمنعني لكنني لم أكن اقتنع، كان يبتسم ويضحك من كل قلبه ويقبلني بدفء شديد بعد أن أرجمه، فبأي حق يمكني أن اقتنع أن كان ذلك يؤلمه؟
("chaise roulante
وأنها كانت توقفني وتحاول أن تمنعني لكنني لم أكن اقتنع، كان يبتسم ويضحك من كل قلبه ويقبلني بدفء شديد بعد أن أرجمه، فبأي حق يمكني أن اقتنع أن كان ذلك يؤلمه؟
(تذكرت هذه الحادثة في المطبخ وأنا أفكر بمصر وبلبنان وبسوريا وباليمن وبالسودان وألخ وكل البشر...تحياتي لكم. لقد كبرت(هكذا قالت لي أمي التي لم تعد في الغيوم) ولم اشتري سيارة.
And if we say let us not make any sound
(2009)
Labels:
arab world,
egypt 2011,
lebanon,
Today,
لبنان,
مصر
Friday, 4 February 2011
Saturday, 29 January 2011
قالت لي فتاة وجدتها في برميل ماء معفنة
لستُ مخزون نفط بل أنا حوريّة تعمل في مصنع السكاكر المواجه لمطبعة فَشِلت فأقفلت ابوابها سريعاً بينما لا تزال مكناتها شغّالة. طالما تمنيتُ أن اولد عمياء ولو انني واقعة في غرام عيوني. إن الأرض جرداء، حسناء وأنا حينما أمشي اتفركش في ساقي وحينما اركض اركض. فإلى اللقاء يا بطيئين ومرحباً يا مجاريد ذو عجلات (وزعانف مشتعلة).
Submerge
(2008)
Labels:
Today
Thursday, 27 January 2011
لي أمنية صغيرة وقصيرة كرموش العواجز
اتمنى أن أمحِ رقبتي ورقبات العالم في الشوارع وفي الدكاكين والمنازل ثم اركض، أتمشى وأجلس وأتفرج على الفرق واللا فرق(وعدم وجوده). سوف اتفرج لمدة 27 أو 49 دقيقة والعديد من اللحظات الفجائية.(هذه كذبة)
Labels:
Today
Sunday, 23 January 2011
for the love of Sylvia and the memory of Birthday games
I love Sylvia Plath, and I love molding things and carving, cutting them.(the bricolage class had no end with me yet..externally, internally..kello...my hands are perforated and mecanicienish but tiny)
Sylvia and I strangely share a lot of things and one of them is our birthday.I was reading once more today "A Birthday Present" and started laughing, so I decided to play and rearrange and hide from the poem like my state today.I grant it as a gift to all mothers:
I am sure it is unique, I am sure it is what I want.
My god, what a laugh!
Can you not see I do not mind what it is.
Can you not give it to me?
You are terrified
The world will go up in a shriek, and your head with it,
But my god, the clouds are like cotton.
Probable motes that tick the years off my life.
Sweetly, I breathe in,
Pure and clean as the cry of a baby,
Sweetly ,big as the sky
Filling my veins with invisibles, with the million
Must you kill what you can?O adding machine-----
Only let down the veil, the veil, the veil
I do not think you credit me with this discretion.
No paper crackle.
But do not be afraid,
The universe slide from my side.
Labels:
a birthday present,
poem,
poetry,
Sylvia plath,
ted hughes
Tuesday, 18 January 2011
نشوء الأسنان أو كل أضراسي حليب سواء ضرس واحد انكسر منذ بضعة أيام
وجع الأسنان هو أغرب وجع في العالم...في رأيي.
عادةً، أنت لا تشعر بأسنانك،رغم أنك تستعملهم كل يوم لكي لا تدوخ، لكن حين يؤلموك، يؤلمك كل جسدك وكل رأسك ولا تحتمل الكلام.لا تطيق سماع أحد والرد على أحد وتغرق في أسنانك وتتمنى البكاء كأنك رجعت إلى عمر السبعة سنوات أو شهر أو شهرين.
"ياريت تمي بحر وياريت سناني ماي وماباء بحس فيُن...سكتو كلكن أنا حئستئيل وفيل من هون... "
أتذكر جيداً كابوس راودني مرةً واحدة عندما كنت في الثامنة أو في التاسعة من عمري. فم كبير كبير يفتح وclose up على الأسنان البيضاء البيضاء المقعرة القذرة... الألوان: أحمر، قرنفل، أبيض وأسود وأخضر ذو مصدر مجهول وأحمر مذمجر، رطب كحيضي الثاني وقرنفل زاهي وأنا كنت أشمئذ من الbarbie وأبيض آخذ بالعين وبالجسد وبكل الخلاية(تذكرته بعدها في صف البيولوجيا تحت الميكروسكوب) وأسود خاطف، يتحرك كالباصات المهترية والسائقين السكرانين الذين ينادوك مريّلين وأنت تتفاجأ وتقع بعدما كنت مسرور تغني على متن دراجتك الصفراء وأخضر ذو مصدر مجهول.وأنت تغرق داخل الفم في السواد...لقد إبتلعك الفم وها هو يضحك ويلعب وربما يمضغك ولكن ما زال جسدك "شئفي وحدي" كما كان عندما آويت إلى الفراش لكنه يؤلمك، يؤلمك الآن وبوووم ها هو يصطدم بسن وآااااااغ ها هو يصطدم بأسنان عديدة وتباً أنت ترى الأسنان وكم هي بشعة وكم هي ضخمة وذو ضخامة بشعة، قذرة...إنها بنايات...إنها مباني وأنت عالقٌ في مدينة بتحكي كيتر, ريحة تمها أمِل وبرغوت ومعجون سنان وضعايات عم تضحك وآي أنت عالقٌ، تتلبط ولا تنهضم...أنت لا تقع إلى نهايةٍ ما...الزعلوم قفص.
"ياريت تمي بحر وياريت سناني ماي وماباء بحس فيُن...سكتو كلكن أنا حئستئيل وفيل من هون... "
أتذكر جيداً كابوس راودني مرةً واحدة عندما كنت في الثامنة أو في التاسعة من عمري. فم كبير كبير يفتح وclose up على الأسنان البيضاء البيضاء المقعرة القذرة... الألوان: أحمر، قرنفل، أبيض وأسود وأخضر ذو مصدر مجهول وأحمر مذمجر، رطب كحيضي الثاني وقرنفل زاهي وأنا كنت أشمئذ من الbarbie وأبيض آخذ بالعين وبالجسد وبكل الخلاية(تذكرته بعدها في صف البيولوجيا تحت الميكروسكوب) وأسود خاطف، يتحرك كالباصات المهترية والسائقين السكرانين الذين ينادوك مريّلين وأنت تتفاجأ وتقع بعدما كنت مسرور تغني على متن دراجتك الصفراء وأخضر ذو مصدر مجهول.وأنت تغرق داخل الفم في السواد...لقد إبتلعك الفم وها هو يضحك ويلعب وربما يمضغك ولكن ما زال جسدك "شئفي وحدي" كما كان عندما آويت إلى الفراش لكنه يؤلمك، يؤلمك الآن وبوووم ها هو يصطدم بسن وآااااااغ ها هو يصطدم بأسنان عديدة وتباً أنت ترى الأسنان وكم هي بشعة وكم هي ضخمة وذو ضخامة بشعة، قذرة...إنها بنايات...إنها مباني وأنت عالقٌ في مدينة بتحكي كيتر, ريحة تمها أمِل وبرغوت ومعجون سنان وضعايات عم تضحك وآي أنت عالقٌ، تتلبط ولا تنهضم...أنت لا تقع إلى نهايةٍ ما...الزعلوم قفص.
(تحاول أن تحمي رأسك بذراعيك وبرجليك وبجسدك وبأظافرك ولكنك لا تنجح)
انني أخاف حكماء الأسنان(لم أحبهم في طفولتي بس كانوا "الصبحية" في نهاية الأسبوع أو الsieste بعد المدرسة).
كما أخاف أن إهتم بأسناني تحت الضوء الأبيض والريحة الخضرة على أزرق aqua مصطنع فاشل، أخاف أن اهتم بالوطن الذي ولدت وعشت وأعيش فيه، لبنان. اليوم آلمني أسناني وغفوت وأبي يتكلم معي عن مشاريعه المستقبلية وأحلامه، وعندما استيقظت، حاولت أن لا أتكلم وأن لا أفرط بأكل المشمش المجفف.
لم أتكلم، تخايلت انني في الخمسين من عمري، لبنانية،ولي أظافر طويلة ملوّنة وأقول لولدي:
"حبيبي...الوطن عم يوجعو سنانو؛ عم ياكل كتير شوكولا مبخوَش وexotique... إنت ما تعمل متلو أحسن ما تنكر إنو أن امَّك...Bonne nuit."
Labels:
Today
Saturday, 15 January 2011
I am the grandgrandgranddaughter of Serge Voronoff wih Iraqi cheeks and an Armenian struggle.Vornoff is my Lebanese, and I've got his papers.But now because of my grandgrandgragradady, I am being chased for spreading a love hate plague and hope for many-nations leaders.
Labels:
Today
Friday, 14 January 2011
يتحرّك الضوء وأنا أغمض عيناي أو العكس صحيح
يشعر أنّ التكلم مع نفسه كالتكلم مع نبتة على بلكون جاره أو جارته، فإنها سوف تكبر أو تذبل إن تكلم معها أو لا لأنه ليس هو من يسقيها، إنه لا يستطيع أن يسقيها...إنه لا يعلم حتى من يسكن في هذه الشقة المقابلة لشقته، لكنه يتكلم معها ولا يعلم لماذا فإنها نبتة عادية، نعم نبتة عادية، نبتة ككل النبات ،وآه انها نبتة وأنا متزوج !
إن كنت هو، لكنت ابتسمت متخيلةً أن النبتة كبرت لأنني تكلمت معها، وإذا ذبلت لكنت ارتعشت(وشعرت أن هناك لهيب داخل خدودي وأن هناك جليد أصفر يتكرسح داخل أصابعي) قائلةً لها:
"لا تخافي فأنا سوف أذبل معك"
أقرأ ما كتبت الآن وأضحك. ثم أتوقف عن الضحك (~أبكي ~أضحك) وأرى أمامي جاري أو جارتي لا يتكلمان مع النبتة بل يصرخان عليها ويرميانها من البلكون لأن لون ورودها لم يعجبهم؛ إنه لا يتماثل مع لون فرش شقتهم الداخلي.(وهنا يقول لي شَعري :
"هبلا!لا أحد هنا يزرع نبتة دون أن يعلم ما هو لون ورودها."
وطبعاً لا امحي ما كتبت ولا أغيّر أو أزيد لأن شعري هو من قال لي هذه الفكرة .(مع إنو ما بوساء بشي أكتر منما بوساء بشعري وهو وَلى مرّة راح عل مدرسة ووَلى مرّة حدا ربّي))
أنا سخيفة جداً.أريد أن أكون نحلة color blind.
i sat for 3 hours behind the oven with a cardboard in my hand that i have forgotten
(2010)
Labels:
Today
Wednesday, 12 January 2011
Wireless
When I see a wire, I see that I'm pregnant, and when I don't see him, I suffocate
(آثار المطر المائي)
(caused by the watery rain)
Labels:
Illustration
Sunday, 9 January 2011
أحياناً أشعر انني ولدت من رحم إمرأة، من رحم رجل، رعد، وبهارات أبي
كان أبي اليوم شجاع...شجاعاً جداً.
ركّب قنينة غاز لأول مرة في تسعة وخمسين سنة وأنا شاهدته وهوقال لي، كأنه يصرخ، كأنه يبكي:
"قومي من وجي، بدي شوف النور"
(صباح النور يا بابا...أنا أحبك كثيراً )
كان خائفاً..كان مرتعداً
قال لي انني مصيبة، مصيبة كبيرة وخطر(أنا لم أحرق المنزل يوماً...حرقت شعري، ٣ مرات، وهو لا يعرف هذه القصة)...ولكنه استشارني؛
هو: هلأ هيك أما هيك؟
-هيك...صوبي.
(صمت)
هو: شوفي فيكي بعد تشديها؟(يده اليمنى رمادية...وقع نهار الخميس)...يا عمي روئي...روئي شواي...له له له!!
( أنا ما عملت شي...بس كنت عم شدها والبنسة عم تعمل صوت)
وكأنه يبكي:
هو:(مناجياً العالم أجمع ونفسه) ما في نومي إليوم بعد إليوم
هو: شوفيلي إدّيش الساعة...ساعة الحيت...لنمشي عليا
تعال يا أبي لنمشي على الحيطان...أنا وأنت...فأمّي في الخارج وأنا لا أغار منها ولا أغار من البشر...أنا الى الأبد صغيرة يا أبي...صغيرة صغيرة
وعلّمني أيضاً كيف "مننئّز العَدْسات".
(نأّزناهن مرتين)
" . "جيسيكا, عصيري حمضا تانيي...بس خلِيا تكون كبيري ومستويّي منيح
Lonely Lost Lemon (2007)
Labels:
Today
Saturday, 8 January 2011
-
أرصفة ضيّقة من عيون ضيّقة وفتاة رأت رَجُلين
يطيران من وراء نافذتها
وإفتكرات أنها تحلم
(نَسيَت الحدايد)
واستيقظت وأحسَّت أنَّ أحداً ما مدينةً ما قد
قصَّت لها شعرها وهي تنام
٢٣ متراً فوق الأرض
جلستُ في المقعد الخلفي
وسمعت
سائقَين يتكلمان معي
أم مليون سائق
أنا لي رجلتان
تجتمع الضجَّة في شَعري
تعيش الضجَّة في شَعري
هل تألَّقت الضجَّة في شَعري ؟
العواميد كسلاحف طويلة
عواميد الضوء
Labels:
Today
Sunday, 2 January 2011
I discovered that visiting people in their dreams is like writing letters to a dead writer and maybe hiding them.
Labels:
Today
Saturday, 18 December 2010
مانيفيل
(
مانيفيل: is "manivelle" meaning "starting handle" in French but as said by the Lebanese.)
clouds...
clouds...
kill
clouds
Labels:
Illustration
Wednesday, 15 December 2010
أنا مثل الأُمّة
I Am As the Motherland
I vomit my kidney;
I won't thirst
The second I forget
Do you know that I am
So tender?
My enemies I adopt
I vomit my kidney;
I won't thirst
The second I forget
Do you know that I am
So tender?
My enemies I adopt
Labels:
Illustration
Tuesday, 12 October 2010
Sunday, 3 October 2010
Parlour under My Bed
A countenance and continents
The jargon of trees
I thought I couldn't speak any language
The jargon of trees
I thought I couldn't speak any language
Labels:
Today
Thursday, 30 September 2010
الليلي بدّي كنيفي عل بحر وما ائدر نام أبل الضهر وئتا حكون عمبشرب كبايية الينسون يلّي عريحتا حؤوعا
Labels:
Today
Wednesday, 29 September 2010
Tuesday, 28 September 2010
Saturday, 25 September 2010
An orangery between my two hands
And I don't feel stuck
This morning it rained
And my hips wanted to run away from me
And I don't feel stuck
This morning it rained
And my hips wanted to run away from me
Labels:
Today
Saturday, 18 September 2010
I wonder when I would use a spoon to stir myself, serve myself and take me up
I wonder if I have already done so
I wonder if I have been always doing so
I wonder when our heartbeats would sound like construction vehicles that do not construct but throw not far away
I wonder if I have already done so
I wonder if I have been always doing so
I wonder when our heartbeats would sound like construction vehicles that do not construct but throw not far away
Labels:
Today
Thursday, 16 September 2010
-a quick empty draft 1
When will I stop
going back
to that state of
a little girl
when her parents are teaching her what to answer
when people ask her what's her name.
At kindergarten, teachers were convinced that I was a foreigner even if back then, I had had never traveled but had played the airplane-wind-curtain-spring-game alone, and not once I felt that my airplane was empty.In spring, my parents would half-open the balconies and keep the curtains loose, and around 1 pm,that mimetic spring wind would blow leaving the curtains to form a half hollow circle that I would smile upon seeing and run and sit, inside of it.I would sway, so unforcefully sway and scream to my passengers of the form of the clouds ahead of me.I was a very calm girl.Later, when my younger brother grew up a little, I started calling him to join me so we travel together.He giggled so much ;he seemed to enjoy it, but soon I was back to playing this game alone, with my passengers and clouds that would for long moments disappear.And our travel was slow, in a way that I would call now "sensual".
I hope I am not growing up to retaliate this past.I hope I am not growing up.
And in a trope, I feel I am a cloud waiting for rain, so the sea may be filled, and I may drink it to vapor, so I, myself, would rain.
going back
to that state of
a little girl
when her parents are teaching her what to answer
when people ask her what's her name.
At kindergarten, teachers were convinced that I was a foreigner even if back then, I had had never traveled but had played the airplane-wind-curtain-spring-game alone, and not once I felt that my airplane was empty.In spring, my parents would half-open the balconies and keep the curtains loose, and around 1 pm,that mimetic spring wind would blow leaving the curtains to form a half hollow circle that I would smile upon seeing and run and sit, inside of it.I would sway, so unforcefully sway and scream to my passengers of the form of the clouds ahead of me.I was a very calm girl.Later, when my younger brother grew up a little, I started calling him to join me so we travel together.He giggled so much ;he seemed to enjoy it, but soon I was back to playing this game alone, with my passengers and clouds that would for long moments disappear.And our travel was slow, in a way that I would call now "sensual".
I hope I am not growing up to retaliate this past.I hope I am not growing up.
And in a trope, I feel I am a cloud waiting for rain, so the sea may be filled, and I may drink it to vapor, so I, myself, would rain.
Labels:
Today
Wednesday, 15 September 2010
with carpets
I have told you
that you
cannot cover
the horizon with carpets
...I have told you
that you cannot
cover the horizon
with carpets
I have told you
that you cannot
cover the horizon
with carpets
I have told you that you
cannot cover
the horizon with carpets
I have told you
that you can
not
cover
the horizon
with carpets
I have told
you
that you
cannot
Labels:
Illustration
Subscribe to:
Posts (Atom)